تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
الأسئلة الشائعة

الأسئلة الشائعة

  • إطلاق التأشيرة الإلكترونية للحجاج والمعتمرين، ما أسهم في تقليص مدة الحصول على التأشيرة من 14 يوماً إلى 5 دقائق.
  • إعادة هيكلة شركات أرباب الطوائف للتحول من مؤسسات أفراد إلى شركات، حيث يعزز النظام تطبيق مبدأ التحول المؤسسي وهو اتجاه إيجابي نحو الفاعلية في العمل ورفع كفاءة الأداء، من خلال الحوكمة، والكفاءة المؤسسية، والقدرة التنظيمية.
  • إطلاق "شركة كدانة للتنمية والتطوير"؛ تكون الذراع المختص بتطوير وتنمية المشاعر المقدسة وحماها بمدينة مكة المكرمة، ورفع الطاقة الاستيعابية للمشاعر لإتاحة الفرصة لأكبر عدد ممكن من المسلمين لأداء فريضة الحج على أكمل وجه، وتهيئة المشاعر المقدسة وحماها والاستخدام الأمثل لها على مدار العام، وجعلها مركزًا حضريًّا مستدامًا، ورفع كفاءة التشغيل بمواسم الحج، مع تطوير وإدارة الخدمات وصيانة المرافق طوال العام بجودة عالية، وتنفيذ وتطوير البنية التحتية والأماكن العامة، وضمان جاهزيتها على أكمل وجه بالعمل مع الجهات ذات العلاقة، وتوحيد نطاق الأعمال في المشاعر وتطبيق أعلى معايير الجودة لسلامة الحجاج وتحسين الخدمات المقدمة.
  • تدشين مشروع جاهزية المشاعر المقدسة، هو مشروع رقابي لمتابعة جاهزية المرافق العامة في المشاعر المقدسة والذي يسُاهم في رفع وتحسين البنى التحتية للمشاعر المقدسة، ومن خلال تحديد معايير للجاهزية يتم من خلالها متابعة وتقييم البنية التحتية للمشاعر من مرافق وطرق وأبراج وخيام سكنية وبما يساهم في استقبال الأعداد المتزايدة من ضيوف الرحمن والتأكد من سلامة وأمن الجاهزية في المشاعر المقدسة.
  • إطلاق "مبادرة طريق مكة" لتسهيل إجراءات دخول ضيوف الرحمن عبر منافذ المملكة حيث يتوجه الحجاج المستفيدون منها فور مغادرتهم من الطائرات إلى الحافلات التي تكون في انتظارهم لنقلهم إلى الدور السكنية واستلام أمتعتهم فيها دون الانتظار في منافذ الوصول، حيث طبقت مع 5 دول واستفاد منها 225 ألف حاج تم إنهاء إجراءاتهم خلال 15 دقيقة فقط لإنهاء إجراءات الحجاج والمعتمرين قبل قدومهم للمملكة.
  • إنشاء مركز التفويج وغرفة المتابعة والتحكم، حيث إنه مركز موحد ومتكامل للتخطيط والتنفيذ والرقابة وتجويد عمليات التفويج، والاستعداد لكافة الجهات المعنية بشكل أفضل، مما ساهم في سرعة اتخاذ القرارات بغرفة العمليات بالأمن العام، ورفع مستوى الأمن والسلامة في المشاعر المقدسة، وزيادة رضا الحجاج والعاملين الميدانيين في مراحل التفويج، وتقليل التكاليف التي قد تنتج عن أي تدافع في المشاعر المقدسة.
  • تمديد فترة موسم العمرة لمعتمري الخارج، وذلك بالأخذ في الاعتبار أن ضيوف الرحمن يأتون من كل فجٍ عميق وقلوبهم ممتلئة بالشوق لبيت الله الحرام خلال العام، وجاء هذا بالسماح بدخول المعتمرين إلى المملكة العربية السعودية حتى نهاية شهر شوال وإتاحة إصدار تأشيرات العمرة حيث زاد عدد المعتمرين من 7.76 مليون معتمر في عام 2018م إلى 8.5 مليون معتمر في عام 2019م.
  • مبادرة حج بلا حقيبة، ساهمت المبادرة في تخفيض المدة الزمنية لعملية استقبال الحجاج، حيث تم نقل أمتعة الحجاج من المطار إلى مقرات سكنهم، دون انتظارها في المنفذ من قبل الحجاج، والتي كانت تتطلب من الحجاج الجهد والوقت لفرز ونقل الأمتعة في منطقة المطار وعند الوصول لمقر السكن، فقد تم نقل نحو 600 ألف حقيبة لموسم حج 1440هـ لعدد 500 ألف حاج، حيث تقلصت إثر ذلك مدة بقاء الحاج في المطار بنسبة 51%، مما وفر أكثر من 400 ألف ساعة من الجهد.
  • قطار الحرمين في خدمة ضيوف الرحمن. يعد قطار الحرمين من أحدث وأفضل وسائل التنقل بين مكة المكرمة والمدينة المنورة، وقد تنامى بفضل الله تعالى عدد الحجاج والمعتمرين الذين استفادوا من خدمات النقل بالقطار في الاتجاهين. (50 ألف حاج من مختلف الجنسيات تم نقلهم في موسم حج 1440هـ، 1,897 رحلة قام بها القطار لنقل الحجاج بموسم حج 1440هـ، 417 مقعداً سعة القطار في الرحلة الواحدة).
  • تدشين الروبوت الطبيب (روبو دكتور)، وهي تقنية جديدة تستخدم الروبوت الآلي لتسهيل الاستشارات الطبية بين الأطباء في المستشفيات والمراكز الصحية بموسم حج 1440هـ. شملت التغطية مشعر منى والقوافل المتحركة، وعمل فريق الصحة الإلكترونية على مدار الساعة على توفير ومتابعة تطوير وتشغيل هذه الأنظمة والخدمات الإلكترونية الممكنة.
  • إقامة فريضة حج عام 1441هـ في ظل جائحة كورونا: كثفت المملكة العربية السعودية جهودها لأداء فريضة الحج لعام 1441هـ في ظل انتشار جائحة كورونا، ووضعت خطة لموسم حج استثنائي بأعداد محدودة جداً من داخل المملكة، وفقاً لعدة معايير صحية وتنظيمية، منها فحص جميع المشاركين في أداء فريضة الحج لهذا العام، وتوفير الإجراءات الوقائية والاحترازية كافة، والحرص على التباعد الجسدي وإخضاع المشاركين للعزل المنزلي قبل بدء مناسك الحج وبعد الانتهاء منها، وتوفير الخدمات الصحية اللازمة خلال أيام الحج، ومثلت نسبة غير السعوديين من المقيمين داخل المملكة 70% من إجمالي الحجاج، وبلغت نسبة السعوديين 30%، واقتصروا على الممارسين الصحيين ورجال الأمن المتعافين من فيروس كورونا، ومن الإجراءات المتبعة بموسم حج 1441هـ:
    • توزيع الحجاج على الخيام بحيث لا يزيد عددهم على 10 حجاج لكل 50 متراً مربعاً من مساحة الخيام
    • تجهيز المشاعر المقدسة بمحاجر صحية في حال إصابة أحد الحجاج بفيروس كورونا.
    • خفض استيعاب الحافلة إلى 50% لضمان تحقيق الإجراءات الاحترازية.
    • إلزام الحجاج الذين وقع عليهم الاختيار بارتداء الأساور الإلكترونية.
    • تخصيص 6 مستشفيات، 51 عيادة طبية، 200 سيارة إسعاف، 62 فرقة ميدانية و8 آلاف كادر بشري.
    • زيادة أسرّة مستشفيات مكة المكرمة.
  • إطلاق تطبيق " اعتمرنا" بعد السماح بعودة أداء العمرة تدريجياً إثر تعليقها بسبب جائحة كورونا: اتخذت المملكة العربية السعودية خطوات احترازية مبكرة حفاظاً على سلامة الإنسان، شملت تعليق حركة الطيران من وإلى المملكة وتعليق أداء مناسك العمرة والزيارة، وتعليق التواجد والصلاة بساحات الحرمين الشريفين، ومع بداية شهر صفر 1442هـ صدرت الموافقة الكريمة على السماح بأداء العمرة والزيارة تدريجياً من داخل المملكة بداية من 17 صفر 1442هـ مع اتخاذ الإجراءات الاحترازية الصحية اللازمة وإتاحة تطبيق اعتمرنا اعتباراً من 10 صفر 1442هـ لراغبي أداء العمرة.
  • توقيع عقد مشروع الحافلات السريعة في المدينة المنورة (BRT) والذي يتكون من مسارين رئيسين بمجموع أطوال 52 كم، وتتضمن 33 محطة وقوف، وبطاقة استيعابية تصل إلى 1800 راكب في الساعة.

يسعى البرنامج لتحقيق تجربة تحولية روحانية في منظومة خدمة ضيوف الرحمن من خلال الأهداف التالية:

  1. تيسير استضافة المزيد من المعتمرين وتسهيل الوصول إلى الحرمين الشريفين
  2. تقديم خدمات ذات جودة عالية للحجاج والمعتمرين
  3. إثراء التجربة الدينية والثقافية للحجاج والمعتمرين

برنامج خدمة ضيوف الرحمن هو أحد برامج رؤية المملكة العربية السعودية 2030 والذي يسعى لإحداث نقلة نوعية في تجربة الحج والعمرة والزيارة وإتاحتها لأكبر عدد ممكن من المسلمين من خلال زيادة الطاقة الاستيعابية لمنظومة الخدمات المقدمة لضيوف الرَّحمن والارتقاء بها، وإثراء الرحلة الدينية، والتجربة الثقافية وعكس الصورة المشرقة والحضارية للمملكة في خدمة الحرمين الشريفين. ويعمل البرنامج مع شركاء النجاح للتطوير وتحسين اقتصاديات المنظومة وتوفير الفرص والممكنات للقطاع الخاص. ويتبع البرنامج مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية وقد تم الإعلان عنه وأطلق من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وبحضور ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -يحفظهما الله- في قصر الصفا بمكة المكرمة خلال العشر الأواخر من شهر رمضان 1440هـ، الموافق مايو لعام 2018م.